Adnanshabrawi@
تتمسك المواطنة أم يوسف بكثير من الأمل في أن تجد العلاج لطفلها يوسف الذي خرج للدنيا قبل تسعة أشهر، مصابا بمرض هرشبرنج، ومن مضاعفاته عدم وجود خلايا عصبية في المعدة، وكبر حجم القولون والمعدة.
وتقول أم يوسف: «استقبلت طفلي بكثير من الفرح، إلا أن فرحتي لم تكتمل حين اكتشفنا إصابته بمرض هرشبرنج، ما حرمه النوم، وجعله في بكاء متواصل»، مشيرة إلى أنها راضية بقضاء الله وقدره، لكنها باتت تعاني كثيرا معه، خصوصا أن الأطباء نصحوها بالمسارعة في علاجه تجنبا لتطور الحالة.
وذكرت أم يوسف أنها وجدت العلاج لابنها في مستشفى خاص بتكلفة إجمالية 38 ألف ريال، إلا أنها عاجزة عن توفير المبلغ، لافتة إلى أنها تنام وتستيقظ على صراخ صغيرها، ويزيد من حسرتها عدم قدرتها على التحرك في علاجه كونها تعاني من ظروف صعبة ودخلها متواضع جدا لا يكاد يكفي لمصاريف الحياة من إيجار المسكن وتدبير شؤون الأبناء.
وأفادت أم يوسف بأنها تتمسك بكثير من الأمل والتفاؤل في أن تجد من يقف معها لعلاج صغيرها في أسرع وقت قبل أن تتفاقم حالته.
تتمسك المواطنة أم يوسف بكثير من الأمل في أن تجد العلاج لطفلها يوسف الذي خرج للدنيا قبل تسعة أشهر، مصابا بمرض هرشبرنج، ومن مضاعفاته عدم وجود خلايا عصبية في المعدة، وكبر حجم القولون والمعدة.
وتقول أم يوسف: «استقبلت طفلي بكثير من الفرح، إلا أن فرحتي لم تكتمل حين اكتشفنا إصابته بمرض هرشبرنج، ما حرمه النوم، وجعله في بكاء متواصل»، مشيرة إلى أنها راضية بقضاء الله وقدره، لكنها باتت تعاني كثيرا معه، خصوصا أن الأطباء نصحوها بالمسارعة في علاجه تجنبا لتطور الحالة.
وذكرت أم يوسف أنها وجدت العلاج لابنها في مستشفى خاص بتكلفة إجمالية 38 ألف ريال، إلا أنها عاجزة عن توفير المبلغ، لافتة إلى أنها تنام وتستيقظ على صراخ صغيرها، ويزيد من حسرتها عدم قدرتها على التحرك في علاجه كونها تعاني من ظروف صعبة ودخلها متواضع جدا لا يكاد يكفي لمصاريف الحياة من إيجار المسكن وتدبير شؤون الأبناء.
وأفادت أم يوسف بأنها تتمسك بكثير من الأمل والتفاؤل في أن تجد من يقف معها لعلاج صغيرها في أسرع وقت قبل أن تتفاقم حالته.